وهنأ الأمم المتحدة في جمهورية الأرجنتين

وهنأ الأمم المتحدة والدولة الأرجنتيني لسيادة القانون يعطي الحق في اختيار الهوية الجنسية، وهو رائد في المنطقة، وتسعى إلى "ضمان المساواة والاحترام والكرامة للشعب المتحولين جنسيا".

وقدم التهنئة للدولة الأرجنتيني من خلال المكتب الإقليمي لأمريكا الجنوبية ومفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان (المفوضية).

"الأرجنتين قد اتخذت خطوة هامة لضمان المساواة والاحترام والكرامة للشعب العابرة"، وقال أميرغو Incalcaterra، الممثل الإقليمي لأمريكا الجنوبية لمفوضية حقوق الإنسان.

وأكد المسؤول أن "قانون الهوية الجنسية هي شركة رائدة في المنطقة، ويشتمل على معايير حقوق الإنسان الدولية من حيث السرية، وإمكانية الوصول والشمولية."

أليكس فريره، واحدة من المروجين من الهوية الجنسية وعضو جنبا إلى جنب مع زواج خوسيه ماريا دي بيلو لمثلي الجنس الأولى في أمريكا اللاتينية، قال Telam ان "الامم المتحدة هي تهنئة بلد كان متقدما، وقال انه ليس على استعداد للانتظار أن الهوية الجنسية هي سياسة جميع الدول. "

"الأرجنتين تحرز نقطة أن البلدان الأخرى لم نر، والأمم المتحدة تعترف الرائد،" قال.

وقال زعيم للامم المتحدة ان "ازالة الشذوذ الجنسي من قائمة الأمراض في عام 1990 وتغيير نموذج نحن لا نعرف إذا كان في ذلك الوقت ونحن شفاء أو إذا كنا أبدا مريض، (ولكن) لا يزال يحمل في قائمة الاضطرابات النفسية إلى انزعاج بين الجنسين ".

في هذا المعنى، فريره reinvidicó التي ذهبت الأرجنتين قدما إلى التعرف على هوية الذات المدركة من الأشخاص، "وقوفه الى جانب نفسها على قائمة من أفضل البلدان في العالم في مجال حقوق الإنسان."

وأكد أن أليكس الآن، على سبيل المثال، "فاليريا راميريز سوف تكون قادرة على تغيير اسمك على بيانات التسجيل، أو في حياتهم اليومية أو reconocimentos من المجتمع، ولكنه سوف يكون شاهدا باسمه كمدعي في كذلك بانفيلد القضية ".

"وطلب فاليريا إصلاح الحكومة الارجنتينية تبدأ لأن الدولة تسير على الاعتراف بهويتهم من أجل أن تكون الشكوى: هذه هي مساهمتنا في بلد قادرة على ملاحقة مرتكبي الجرائم وتقديمهم المتخنثون الناس، وآخر من هذا الأخير، لأن الدول لن تعترف الهوية "، قال.

"انها تعرض للتعذيب لأنه يريد لها أن تسمى فاليري وأوسكار، وأثناء اختطافه الثانية كانت ولادة في الأسر، ثم أنها يمكن أن تكون الشكوى هو تعميق إدراك لهوية جماعية،" فكرت.

وقال اليكس، "هو أفضل والقانون، والأولى في العالم إلى أنه يدرك جميع الناس الحق في ترغب في تأسيس عائلة".

القانون الذي أقره الكونغرس، وتوقيعه ليصبح قانونا أمس الأمة يحدد الهوية الجنسية وفقا للمعايير الدولية المعمول بها في مبادئ يوغياكارتا حول تطبيق الدولية بقضايا حقوق الإنسان من التوجه الجنسي والهوية الجنسية.

في هذا المعنى، يعني "التجربة الداخلية وفرد من الجنسين حيث أن كل شخص يشعر، والتي قد تكون أو لا تتوافق مع الجنس المعين عند الولادة".

كما ينص على أن أي شخص قد تنطبق على "تصحيح السجل من الجنس وتغيير اسم وصورة لا تتطابق مع الهوية الجنسية الادراك الذاتي لل".

Reinvidicó Incalcaterra شملت أيضا في الخطة الصحية الإلزامية لجراحة الكلي والجزئي و / أو العلاج الهرموني شمولي.

وينص القانون الجديد أيضا أن الوصول إلى هذه الفوائد لن تكون ضرورية للحصول على سلطة قضائية أو إدارية، ولكن فقط للموافقة المسبقة للشخص.

واضاف "اننا نرحب بهذا القانون الجديد، ونأمل أن الأرجنتين ستخلق وتعزيز آليات لضمان تنفيذها الكامل والفعال"، الذي عقد Incalcaterra.